سكينة
للاستشارات النفسية والأسرية
في سكينة، كل خدمة نُقدّمها تنبع من إيماننا بأن كل إنسان يستحق أن يُفهَم، ويُحتَضن، ويُرافق في رحلته نحو التوازن والسكينة.
نوفّر مجموعة من الخدمات النفسية والأسرية المصممة بعناية لتلبية احتياجاتكم في بيئة آمنة، تُصغي بصدق وتحتوي دون حكم.
نقدم استشارات ونعالج هذه الحالات
نقطة البداية لفهم أعمق لذاتكم أو لذويكم.
في مركز سكينة، نؤمن أن الفهم الدقيق هو أول خطوة نحو الشفاء والتوازن. لذلك نقدم مجموعة من الاختبارات النفسية المعتمدة عالميًا،
والتي تهدف إلى تشخيص دقيق لحالات متنوعة، مثل:
فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)
صعوبات التعلم
التقييمات السلوكية والمعرفية
الشخصية والتوجهات النفسية
الذكاء والانفعالات
حين تثقل الروح، نمدّ يدًا نحو النور.
الاكتئاب ليس ضعفًا، بل ألم داخلي يحتاج إلى فهم واحتواء. في مركز سكينة، نرافقكم بلطف وعلم في رحلتكم لتجاوز الاكتئاب واستعادة التوازن النفسي والعاطفي.
نقدّم برامج علاجية مخصصة تهدف إلى:
فهم جذور الاكتئاب وأسبابه النفسية والسلوكية
التعامل مع المشاعر السلبية والأفكار القاسية
استعادة الدافعية، والأمل، والإحساس بالقيمة
بناء استراتيجيات نفسية للحماية من الانتكاسات
لأن ما حدث لم يكن خطأك… لكن الشفاء هو حقّك.
بعض التجارب لا تمرّ بسهولة. تترك أثرًا صامتًا في النفس، يظهر في القلق، الخوف، الغضب، أو حتى اللامبالاة.
في مركز سكينة، نوفّر مساحة آمنة وحنونة لمرافقة من مرّوا بصدمات نفسية، لمساعدتهم على التحرر من عبء الماضي، واستعادة الشعور بالأمان الداخلي.
نُعالج الصدمات الناتجة عن:
الحوادث المفاجئة أو المهددة للحياة
الاعتداء الجسدي أو النفسي أو الجنسي
فقدان مفاجئ لشخص عزيز
التعرض للعنف أو الإهمال في الطفولة
الكوارث الطبيعية أو الأزمات الجماعية
حين تزدحم الأفكار، ويُرهق الجسد... نساعدكم على استعادة الهدوء من الداخل.
القلق ليس مجرد شعور عابر. والتوتر المستمر قد يتحول إلى عبء ثقيل، والوسواس القهري يُقيد الحياة في دوائر من الأفكار والسلوكيات المتكررة.
في مركز سكينة، نحتضن هذه التحديات بعمق وفهم، ونقدم علاجًا متخصصًا يُعيد إليكم السيطرة، التوازن، وراحة البال.
الفوائد:
نوبة الهلع قد تكون مفاجئة… لكنها ليست نهاية العالم.
نوبات الهلع قد تظهر دون سابق إنذار — خفقان قلب، ضيق في التنفس، شعور بالاختناق، خوف من الموت أو فقدان السيطرة.
قد تبدو التجربة مرعبة، لكن في مركز سكينة نؤكد: نوبات الهلع قابلة للعلاج، وأنتم لستم وحدكم.
نوفر برنامجًا علاجيًا متخصصًا لفهم وتفكيك هذه النوبات من الجذور، وتمكينكم من مواجهتها بثبات ووعي.
لأن الفوضى ليست دائمًا قلة التهذيب، بل نداء داخلي لفهم مختلف.
اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه ليس مجرد "حركة زائدة" أو "قلة تركيز"، بل حالة عصبية-نفسية تؤثر على طريقة عمل الدماغ، وتنعكس في السلوك، الانفعالات، والقدرة على التركيز.
في مركز سكينة، نرى ما خلف السلوك… نرى الاحتياج، ونسعى لتلبيته بلطف وعلم ووعي.
حين تتزاحم الأسئلة وتثقل المشاعر… نكون هنا لنُصغي، لا لنحكم.
في خضم الحياة وضغوطها، نمر بلحظات نشعر فيها بالضياع، القلق، أو ببساطة… بالحاجة إلى من يسمعنا ويفهمنا دون أحكام.
في مركز سكينة، نوفّر جلسات استشارية نفسية تُمكّنكم من التعبير، الفهم، والتغيير في بيئة آمنة وداعمة.
البيت هو البداية... وحين يسوده الفهم، يزهر كل شيء.
كل أسرة تمر بتحديات، وكل علاقة داخل المنزل قد تتأثر بالضغوط، الخلافات، أو حتى الصمت الطويل. في مركز سكينة، نوفّر استشارات تربوية وأسرية تُساعد العائلات على بناء روابط أقوى، وفهم أعمق، وتواصل أكثر وعيًا ودفئًا.
(ABA)
وراء كل سلوك رسالة… ونحن نُصغي إليها بحب ووعي.
في سكينة، لا نُركّز على "إيقاف السلوك" بل على فهم أسبابه العميقة ومساعدة الطفل أو المراهق على التعبير بطرق صحية.
نستخدم أسلوب تحليل السلوك التطبيقي (ABA) المعتمد عالميًا، لتشكيل سلوكيات إيجابية وتعزيز المهارات الاجتماعية والمعرفية، في بيئة مليئة بالأمان والاحترام.
كل علاقة تمرّ بتحديات… والنية في الإصلاح هي أول طريق السكينة.
الحياة الزوجية ليست خالية من الخلافات، ولكن في بعض المراحل قد تتراكم الجروح، يضعف الحوار، أو تُفهم النوايا بشكل خاطئ.
في مركز سكينة، نرافق الأزواج في مساحات حوار آمنة تساعدهم على إعادة بناء التواصل، استعادة الأمان العاطفي، وتعلّم مهارات فهم الشريك بعمق وبدون حكم.